وكالة الغيمة الليبية للأخبار – وادي الآجال.
يواظب الخبير الصحراوي “عمران شيوة” لأكثر من خمس سنوات مع بعض رفاقه في بدايات فصل الصيف في حملات دورية لتعقب واصطياد العقارب السامة بأنواعها بغرض التقليل من أعدادها ولما تسببه من خسائر بشرية تحديداً بين الأطفال، نتيجة نقص وعدم فاعلية بعض الأمصال المضادة لسمومها وكذلك لمحاولة إجراء تجارب عليها واستخلاص ترياق مضاد لسمومها.