Skip to main content

الوسم: الشرارة

المؤسسة الوطنية للنفط تعلن رفع حالة القوة القاهرة عن حقل الشرارة

وكالة الغيمة الليبية للأخبار – طرابلس.

أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط بأنها توصلت إلى -اتفاق شرف – يلزم بمقتضاه حرس المنشآت النفطية بإنهاء جميع العراقيل التي تواجه حقل الشرارة و بما يضمن عدم وجود أية خروقات أمنية، وبما يمكن المؤسسة الوطنية للنفط من رفع حالة القوة القاهرة ومباشرة الإنتاج من حقل الشرارة النفطي، وبناء على ما تقدم من إتفاق تعلن المؤسسة الوطنية للنفط عن رفع حالة القوة القاهرة اعتبارًا من اليوم الأحد الموافق 11 من شهر أكتوبر 2020.

وأعطت المؤسسة التعليمات إلى المشغل شركة (اكاكاوس) بمباشرة ترتيبات الإنتاج بمراعاة معايير الأمن والسلامة العامة وسلامة العمليات.

يذكر أن مسألة الترتيبات الأمنية للحقول والموانئ النفطية قد طرحت في اجتماعات الغردقة الشهر الجاري في وجود المؤسسة الوطنية للنفط وبرعاية بعثة الأمم المتحدة في ليبيا، مما ساهم وبشكل إيجابي في تذليل الصعوبات والعراقيل التي تواجه استقرار العمليات بحقل الشرارة والمحطات التابعة له.

وجددت المؤسسة الوطنية للنفط الجهود التعهد بالتمسك بالثوابت المهنية و غير السياسية في أية ترتيبات تتعلق بمهام ومسؤوليات تمس اختصاصها مؤكدة أن التصرف في الإيرادات النفطية مسألة تختص بها السلطة التنفيذية في البلاد.

المؤسسة الوطنية للنفط تتهم حرس المنشآت النفطية بنقل فيروس (كورونا) إلى حقل الشرارة النفطي

وكالة الغيمة الليبية للأخبار – الشرارة.

أعربت المؤسسة الوطنية للنفط عن استيائها الشديد إزاء استمرار عسكرة الحقول التابعة لها، وذلك بعد أن قام آمر المنطقة الجنوبية ” المبروك سحبان” رفقة (20) عنصرا من حرس المنشآت النفطية بالدخول إلى حقل الشرارة النفطي التابع لشركة أكاكوس للعمليات النفطية، عنوة يوم السبت، متجاهلين الإجراءات الاحترازية التي تتبعها الشركة للوقاية من فيروس (كورونا).

وسجلت يوم الأحد حالة إصابة بفيروس (كورونا) تعود لأحد الموظفين الأجانب العاملين بالحقل، نتيجة مخالطته لعناصر حرس المنشآت بسبب تواجدهم الدائم وغير المنضبط بالورشة التابعة للحقل من أجل صيانة وإصلاح مركباتهم الآلية.

وأوضحت المؤسسة أن المجموعة دخلت السكن المخصص للموظفين والإقامة به، مطالبة إدارة الحقل بتوفير (150) وجبة للرتل المرافق لهم في ظل ما تمر به جميع شركات القطاع من تقشف ونقص شديد في الميزانية وعدم توفر الأموال بسبب الإقفال القسري للحقول والموانئ النفطية.

وقال رئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط “مصطفى صنع الله” إن تكرر مثل هذه الحوادث يعرض حياة موظفينا للخطر، ويجعل من أداء عملهم مهمة شبه مستحيلة، لم نعد نملك أية سلطة تمكننا من تطبيق الإجراءات الوقائية من فيروس (كورونا)، وبالتالي فإن إدارة شركة أكاكوس بصدد إخلاء الحقل وإيقاف العمليات به بالكامل، مما سيترتب عليه توقف إمدادات الوقود لمحطة أوباري الغازية، إضافة إلى تعرض الحقل للسرقة والنهب.

المؤسسة الوطنية للنفط تدين تجدد إغلاق صادرات النفط الليبي

وكالة الغيمة الليبية للأخبار – طرابلس.

أدانت المؤسسة الوطنية للنفط الإغلاق المتجدد لصادرات النفط الليبي، داعية مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لمحاسبة الدول المسؤولة عن ذلك، موضحة أنها اضطرت لإعلان القوة القاهرة على جميع صادرات النفط من ليبيا من أجل الحد من التزاماتها التعاقدية، معتبرة هذا مخيّب للآمال بشكل كبير، خاصة بعد التصريحات المتكررة من قبل كبار المسؤولين في دولة الإمارات العربية المتحدة خلال الأسبوع الماضي الداعمة للجهود الدولية لاستئناف إنتاج النفط في ليبيا.

وأشارت المؤسسة في بيان لها بالخصوص لوجود مرتزقة الفاغنر والمرتزقة السوريون حاليا في ميناء السدرة النفطي، فيما يقيم مرتزقة فاغنر والمرتزقة السودانيون في محيط حقل الشرارة النفطي، وهو ما يمنع تدفق النفط الليبي، مطالبة بانسحاب جميع المرتزقة من منشآت النفط الليبية.

وكانت صادرات النفط الليبية قد استؤنفت يوم الجمعة 10 يوليو بتحميل ناقلة النفط (كريتي باستيون) من ميناء السدرة النفطي.

انطلاق عمليات تجهيز وحدات توليد الطاقة بحقل الفيل النفطي

وكالة الغيمة الليبية للأخبار – الشرارة.

انطلقت بحقل الفيل النفطي (محطة الشرارة) عمليات تجهيز وحدات توليد الطاقة، فى خطوة أولى للبدء بعملية تزويد الحقل بالطاقة الكهربائية اللازمة لعمليات الضخ وعودة الانتاج التدريجي، وذلك فى إطار الاستعدادات لاستئناف عمليات الضخ والعمليات الإنتاجية بالحقول البرية.
وأكد المكتب الإعلامي لشركة مليتة للنفط والغاز أن العمل قائم على استكمال عمليات الصيانة بحقل أبوالطفل والتجهيز للاستئناف خلال الأيام المقبلة، فور توفر السعات التخزينية بميناء الزويتينة والتنسيق مع شركة الزويتينة للنفط لبدء عمليات الضخ ، مضيفاً أيضاً أن الإدارات المعنية بالشركة استعداداتها لإستئناف حركة الطيران من وإلى الحقول.

استمرار حالة القوة القاهرة وإغلاق الإنتاج بحقل الشرارة من جديد

وكالة الغيمة الليبية للأخبار – طرابلس.

أكدت المؤسسة الوطنية للنفط المجموعة المسلحة تواصل حالة القوة القاهرة وإغلاق الإنتاج بحقل الشرارة، مطالبة المجموعة المسلحة التي اقتحمت حقل الشرارة يوم الاثنين 8 يونيو 2020 وقامت بتهديد عاملي المؤسسة المدنيين بقوة السلاح بمغادرة الحقل فورا والسماح بعودة العمل والإنتاج مباشرة.

وعلق رئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط “مصطفى صنع الله” قائلاً أنه على هذه المجموعات مراجعة تصرفاتها فورا و السماح بإعادة الإنتاج فورا دون أي قيد أو شرط وخلاف ذلك فإنه سيتم ملاحقتهم محليا ودوليا، مشدداً على أن استمرار هذه التصرفات ستدفع المؤسسة للبحث في الخيارات الأخرى المتاحة لديها لإعادة فتح جميع منشآتها المغلقة حاليا في كافة أرجاء البلاد.

وكانت المؤسسة قد أعلنت عن إعادة الإنتاج بعد تدخل قبلي وتوسط مناطقي، قبل أن تعود ساعات بعدها لتعلن اقتحام مجموعة مسلحة لحقل الشرارة ومنع الإنتاج والعمل به.

مجموعة مسلحة تقتحم حقل الشرارة وتطلب وقف العمل بعد ساعات من إعادة عمليات التشغيل والصيانة

وكالة الغيمة الليبية للأخبار – الشرارة.

أكدت المؤسسة الوطنية للنفط دخول قوة مسلحة لحقل الشرارة وقيامها بالإيعاز للموظفين بضرورة إيقاف الحقل عن العمل فورا بعد ساعات من بدء عمليات التشغيل والصيانة، حيث باشرت أمس الفرق الفنية التابعة لشركة اكاكوس في أداء عملهم عبر ضخ مواد كيميائية على طول الخط لمعالجة بعض المشاكل والبدء في استئناف الإنتاج.

وبحسب بيان للمؤسسة فإن قوة مسلحة تتبع حرس المنشآت النفطية بالجنوب طلبت من مدير الحقل إيقاف العمليات، وأوضح البيان أن المؤسسة أعطت الاوامر لموظفيها في الموقع بعدم الانصياع لأي أوامر عسكرية في ما يخص التشغيل والصيانة لعدم الاختصاص والمعرفة بالعواقب والتبعات.

وهددت المؤسسة باستخدام كافة الوسائل القانونية على الصعيدين المحلي والدولي، وبانها في حال تهديد المستخدمين أو إيقاف الإنتاج سيتم تقديم بلاغ رسمي وموثق إلى مكتب النائب العام والانتربول و لجنة العقوبات الدولية، لاتخاذ ما يلزم من اجراءات بالخصوص مؤكدة أن مثل هذه القضايا لا تسقط بالتقادم ويد القانون ستطال بأي فرد كان من كان يمس بحقوق المؤسسة وشركائها الدوليين .

المؤسسة الوطنية للنفط تحذر من خطورة استمرار الوضع الحالي في حقل الشرارة

وكالة الغيمة الليبية للأخبار – الشرارة.

حذرت المؤسسة الوطنية للنفط من خطورة استمرار الوضع الحالي على البنية التحتية لقطاع النفط، مطالبة المجموعة المسلحة التي تسيطر على موقع صمامات الحمادة التابع لحقل الشرارة برفع ايديهم عن الموقع فوراً والسماح لفرق التشغيل والصيانة من ممارسة عملهم المناط بهم.

وأكدت المؤسسة على بدء ظهور التبعات الفنية لاقفالات النفط عبر انهيار الخزان (Surge Tank D101 B) بمنطقة (GOSP115) بسعة (16,000) برميل التابع لحقل الشرارة والحاجة الملحة لتفقد وصيانة الخطوط والصمامات للبدء في عمليات التشغيل والصيانة من اجل حماية البنية التحتية لقطاع النفط من التلف.

و أفادت المؤسسة الوطنية للنفط بأنها قامت بمخاطبة كلا من مكتب النائب العام ووزاة الداخلية لإتخاذ كافة الاجراءات القانونية المناسبة و اللازمة ضد المجموعة، مجددة دعوتها لمدن وقبائل المنطقة لرفع الغطاء الاجتماعي والقبلي والقانوني عنهم ومساعدة الأجهزة الامنية والقضائية في القبض عليهم وتقديمهم للعدالة.

مجموعة مسلحة تمنع فرق الصيانة التابعة للمؤسسة الوطنية للنفط من ممارسة أعمالهم

وكالة الغيمة الليبية للأخبار – الشرارة.

قالت المؤسسة الوطنية للنفط أن مجموعة مسلحة منعت فرق الصيانة التابعة لشركة (اكاكوس) للعمليات النفطية من فتح صمام الحمادة لأجل ضخ مواد كيميائية تساعد في حماية خط نقل الخام من التآكل.

وأوضحت المؤسسة أن المشاكل الفنية الناجمة عن إقفال المنشآت النفطية بدأت في الظهور إثر حدوث تآكل وانهيار في الخزان (Surge Tank D101 B) بمنطقة (GOSP115) بسعة (16,000) برميل التابع لحقل الشرارة، مما تسبب في تكوين بحيرة من النفط الخام بمنطقة الخزانات، الأمر الذي ينبأ بحدوث مشاكل فنية وبيئية كبيرة بقطاع النفط.

وأكدت المؤسسة في بيان لها أن إدارة شركة اكاكوس للعمليات النفطية والمؤسسة الوطنية للنفط قامت بإجراء اتصالات و مشاورات طارئة تقرر على إثرها الايعاز الى فرق الصيانة بتفقد الخطوط والصمامات وفتحها من أجل البدء في ضخ مواد كيمائية لحماية الخطوط والاستعداد لتفريغ الخام من الخزانات والبدء بعمليات التشغيل والصيانة، إلا أن العاملين تفاجؤوا صباح يوم السبت بتعنت آمر المجموعة المسيطرة على الموقع وعدم سماحه لفرق الصيانة بفتح الصمام وتفقد خطوط النقل غير مبال بحجم الضرر الناجم عن مثل هذه الأفعال الاجرامية وغير المسؤولة .

وبحسب المؤسسة فإن خسائر الدولة الليبية الناجمة عن إقفال الموانيء والخطوط النفطية قد تجاوزت (5) مليار دولار و بلغت (5,026,074,163) دولار أمريكي.