الوسم: بنت بية

وكالة الغيمة الليبية للأخبار – بنت بية.

انطلقت الخميس بوحدة علاج الأورام بمحلة القلعة ببلدية بنت بية الحملة التوعوية التثقيفية للتوعية بسرطان الثدي وأعراضه ومخاطره على الصحة، برعاية وإشراف مركز علاج الأورام بالمنطقة الجنوبية، استهدفت العناصر الطبية والطبية المساعدة بالوحدة والمراكز الصحية بالمناطق المجاورة.

وتأتي الحملة في إطار إعداد الكوادر الطبية والطبية المساعدة بالوحدة للاستعداد لاستقبال الحالات والمترددين على الوحدة الفترة المقبلة مع الافتتاح الرسمي لها.

وكالة الغيمة الليبية للأخبار _ بنت بية.

يقبل على اقتناء الحصائر سكان الوادي والمنطقة الجنوبية والعديد من المدن الليبية في شرق البلاد وغربها ممن شاهدوها وأعجبوا بها ووفرت فرصة للمزارعين والفلاحين في مناطق الوادي لمحاربة هذه الآفة الزراعية في ظل غياب الدعم من وزارة الزراعة بحكومة الوحدة الوطنية.

وتختلف أحجامها وأبعادها وأسعارها حسب الطلب ولكل منها مدة عمل مكثف من المجموعة بالنسبة للحصيرة مقاس (٤×٤) تحتاج من يومين إلى ثلاثة أيام عمل متواصل من المجموعة وكذا الحجم (٦×٦) يحتاج من خمسة أيام إلى ستة لإنجازها حسب طلب الزبون، وتلقى هذه الحرفة دعماً من المزارعين والتي تخلصهم من هذه النبتة الضارة بمزروعاتهم.

وكالة الغيمة الليبية للأخبار _ بنت بية.

يعتبر مسجد السنودة العتيق بمحلة بنت بية من المساجد العتيقة والقديمة بمناطق وبلديات وادي الآجال حيث يعود تاريخ إنشائه لأكثر من (300) عام كما يؤكد سكان المحلة أنه مر بمراحل وحوادث عديدة طيلة هذه القرون.

وتعرض المسجد لانهيارات وانجرافات عديدة كان آخرها في العام 1964 من القرن الماضي بسبب الأمطار والسيول التي اجتاحت المنطقة آنذاك أعيد بعدها بناؤه وتوقفت الصلاة فيه أكثر من (15) سنة بسبب انتقال السكان المجاورين له لمساكن جديدة ليعاد ترميه وصيانته والصلاة فيه في بدايات الألفية الجديدة.

ويأمل القائمون على هذا المسجد في أن يسجل ضمن المعالم التاريخية والإسلامية القديمة في وادي الآجال وأن تحظى مثل هذه المعالم بالقدر الكافي من الاهتمام والدعم من الجهات المختصة بالدولة الليبية باعتبارها موروثا ثقافيا وتاريخيا يجب الحفاظ عليه.

وكالة الغيمة الليبية للأخبار – بنت بية.

طالب أهالي بنت بية حكومة الوحدة الوطنية وهيئة السلامة الوطنية بدعم وحدة السلامة الوطنية بالبلدية بكل الإمكانيات اللازمة من سيارات إطفاء وتجهيزات حرائق للتخفيف من الخسائر التي يتكبدونها بسبب هذه الحوادث.

وسجلت في البلدية أكثر من (15) حادث حريق خلال هذا العام تفاوتت بين حرائق منازل وبساتين ومحال تجارية وسيارات مواطنين كانت خسائرهم كبيرة بسبب عدم توفر الإمكانيات والتجهيزات اللازمة لوحدة السلامة الوطنية بالبلدية.