Skip to main content

الوسم: تونس

الأمم المتحدة تعلن بدء عملية المراجعة المالية الدولية لفرعي مصرف ليبيا المركزي

وكالة الغيمة الليبية للأخبار – تونس.

أعلنت الممثلة الخاصة للأمين العام ورئيسة بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بالإنابة “ستيفاني وليامز” عن استكمال الاجراءات الضرورية للشروع في المراجعة المالية الدولية لفرعي مصرف ليبيا المركزي.

وذكرت “ستيفاني” أن ذلك يأتي تتويجاً لمسار بدأه رئيس وزراء حكومة الوفاق الوطني، في رسالة وجهها إلى الأمين العام للأمم المتحدة “أنطونيو غوتيريش” طلب فيها من الأمم المتحدة تيسير مراجعة دولية لحسابات فرعي مصرف ليبيا المركزي في طرابلس والبيضاء كسبيل لاستعادة النزاهة والشفافية والثقة في النظام المالي الليبي وتهيئة الظروف اللازمة لتوحيد المؤسسات المالية الليبية.

و كلّف مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، في 13 سبتمبر 2018، بقراره المرقم 2434، بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بتسهيل اجراءات البدء بعملية المراجعة المالية المطلوبة، حيث اتفق المحافظان، الصديق الكبير وعلي الحبري، على اختصاصات عملية المراجعة ووضعا اللمسات الأخيرة، عقب عدة اجتماعات ترأسها في خريف عام 2018 المبعوث الأممي السابق “غسان سلامة”.

بعثة الأمم المتحدة للدعم تجدد الدعوة لإجراء تحقيق دولي شامل في اختفاء “سرقيوة”

وكالة الغيمة الليبية للأخبار – تونس.

أعربت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا عن استمرار قلقها بشأن سلامة عضو البرلمان الليبي “سهام سرقيوة” وغياب أية أخبار مؤكدة عن مصير أو مكان تواجدها.

وشددت البعثة على أن السلطات المعنية في شرق البلاد مسؤولة بموجب القانون عن سلامة وأمن جميع الأشخاص الموجودين في الأراضي الخاضعة لسيطرتها، منوهة في بيان أصدرته بمناسبة مرور عام على الاختفاء القسري لـ”سرقيوة” واختطافها بعنف من منزلها في بنغازي، على السلطات الليبية المعنية منع وقوع هذه الجرائم والتحقيق فيها وتقديم الجناة إلى العدالة وذلك بمقتضى القانون الدولي.

وجددت البعثة الدعوة إلى إجراء تحقيق دولي شامل في اختفاء “سرقيوة” بهدف إثبات الحقائق، بما في ذلك الكشف عن مصيرها أو مكان تواجدها وتقديم الجناة إلى العدالة.

بعثة الأمم المتحدة تدين الاشتباكات المسلحة في جنزور وتشدد على إصلاح القطاع الأمني

وكالة الغيمة الليبية للأخبار – تونس.

أعربت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا عن قلقها العميق إزاء الاشتباكات الأخيرة التي وقعت في جنزور بين من وصفتهم (عناصر إجرامية)، بينهم أفراد في جماعات مسلحة، إحدى المناطق السكنية في طرابلس.

وقد تسببت هذه الاشتباكات في ترويع السكان وأسفرت عن سقوط عدد من القتلى والجرحى.
وأدانت البعثة مثل هذه الأعمال الطائشة التي تعرّض المدنيّين للخطر المباشر، معتبرة أن طرابلس بدأت تتعافى من حصار دام (15)شهراً، مشددة على أن وقوع مثل هذه الاشتباكات يؤكد ضرورة أن تتحرك حكومة الوفاق الوطني بسرعة نحو إصلاح فعّال للقطاع الأمني، بالتزامن مع نزع سلاح المجموعات المسلحة وتسريح وإعادة دمج عناصرها.

فريق لجنة المتابعة الدولية حول ليبيا يدعم استئناف عمليات بيع النفط مع تعزيز الشفافية المالية

وكالة الغيمة الليبية للأخبار – تونس.

رحب فريق العمل المعني بالشؤون الاقتصادية التابع للجنة المتابعة الدولية حول ليبيا بالعرض الذي قدمه رئيس المؤسسة الوطنية للنفط “مصطفى صنع الله” بشأن الخطوات الفنية لاستئناف عمليات المؤسسة، ومنع المزيد من تدهور الهياكل الأساسية الحيوية، وضمان سلامة موظفيها ومرافقها، وضمان عدم استخدام الإيرادات في غير الأغراض المخصصة لها، وذلك بالتعاون مع بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.

ورحب المشاركون بهذه الرؤية الإيجابية وشجعوا جميع الأطراف الليبية على تسهيل أعمال المؤسسة الوطنية للنفط. إن السماح للمؤسسة الوطنية للنفط باستئناف عملها الحيوي، على أساس من الشفافية والالتزام الراسخ بضمان عدم الاستخدام غير المشروع للإيرادات، من شأنه أن يهيئ الظروف لتفاهم مشترك بين الليبيين حول التوزيع العادل لعائدات النفط والغاز.

ودعا الفريق العامل بالشؤون الاقتصادية بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا إلى تكثيف عملها من خلال المسار الاقتصادي المنبثق عن مؤتمر برلين لدعم هذا التوافق الليبي وتعزيز الشفافية المالية.

وكان خبراء فريق العمل المعني بالشؤون الاقتصادية التابع للجنة المتابعة الدولية حول ليبيا، قد اجتمع في 6 يونيو ضمن إطار عملية برلين الجارية، بحضور الممثلة الخاصة للأمين العام في ليبيا بالإنابة “ستيفاني ويليامز” ورئيس المؤسسة الوطنية للنفط “مصطفى صنع الله”، للتأكيد على الدعم الكامل للمؤسسة الوطنية للنفط ورفع القوة القاهرة في جميع أنحاء البلاد وتستأنف عملها الحيوي نيابة عن جميع الليبيين.

وقد شارك في رئاسة فريق العمل كلاً من بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا وسفارة الولايات المتحدة الأمريكية ووفدي مصر والاتحاد الأوروبي، وحضره ممثلون عن فرنسا وألمانيا وإيطاليا وهولندا وسويسرا وتركيا والإمارات العربية المتحدة والمملكة المتحدة، فضلا عن الاتحاد الأفريقي وجامعة الدول العربية.

(3) رحلات جوية تقلع من مطار معيتيقة الجوي صباح اليوم

وكالة الغيمة الليبية للأخبار – طرابلس.

أقلعت (3) رحلات جوية صباح اليوم من مطار معيتيقة الدولي، لشركات (طيران ليبيا) و (الليبية) و(الأفريقية)، حيث انطلقت رحلة (طير ان ليبيا) إلى مطار برج العرب بالإسكندرية للعودة بالمواطنين العالقين في جمهورية مصر، فيما توجهت طائرة الخطوط الليبية نحو مطار اسطنبول في تركيا، وطائرة الخطوط الإفريقية إلى مطار المنستير في تونس.

“ستيفاني” تعرب عن أسفها لوفاة إثنين من العاملين بالمجال الإنساني في إزالة الألغام

وكالة الغيمة الليبية للأخبار – تونس.

أعربت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا ورئيسة بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بالإنابة “ستيفاني وليامز”، عن حزنها وأسفها لوفاة إثنين من العاملين بالمجال الإنساني في إزالة الألغام يوم الأحد جنوب طرابلس، مقدمة تعازيها القلبية لأسرتيهما وأحبائهما‪.‬
وقالت الممثلة الخاصة بالإنابة في بيان لها، يعتريني حزن عميق لوفاة شخصين آخرين من العاملين في إزالة الألغام واللذين توفيا أثناء أداء واجبهما، مضحيَيْن بأرواحهما من أجل ضمان خلو الأحياء السكنية من الأجهزة المتفجرة ومخلفات الحرب، محذرة من أن زرع الأجهزة المتفجرة في الأحياء المدنية وبشكل عشوائي من قبل قوات موالية للقوات المسلحة العربية الليبية، الأمر الذي تسبب منذ مايو الماضي، وحسبما أفادت التقارير، في مقتل وجرح (81) مدنياً و (57) من غير المدنيين، بمن فيهم عاملون في مجال إزالة الألغام، يعدّ انتهاكاً محتملاً للقانون الدولي‪.‬
وحَيّت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة بالإنابة شجاعة العاملين في مجال البحث وإزالة الألغام من الهندسة العسكرية والشرطة الليبية وهيئة السلامة الوطنية، فضلاً عن المنظمات الإنسانية المعنية بمكافحة الألغام، مؤكدة دعم الأمم المتحدة والمجتمع الدولي من جديد للشركاء الليبيين والمجتمعات المحلية والأطراف المعنية لتخليص ليبيا من خطر المفخخات، بما في ذلك العبوات الناسفة والألغام والمتفجرات من مخلفات الحرب.

(250) مواطن تونسي يعبرون المنفذ الحدودي برأس اجدير عائدين لبلدهم

وكالة الغيمة الليبية للأخبار – رأس اجدير.

عبر (250) مواطنا تونسيا ظهر اليوم الاثنين المنفذ الحدودي برأس جدير نحو بلدهم، وذلك ضمن عملية الإجلاء الإستثنائية التي تقوم بها القنصلية العامة التونسية بطرابلس وفي نطاق الإجراءات المخصصة للحالات الإجتماعية الصعبة، بالتنسيق مع الولّاة بالمناطق والمدن التونسية، حيث ستتكفل كل ولاية بكلفة الحجر الصحّي الإجباري لمدة أسبوع للمواطنين التابعين لها.

القنصلية التونسية تعمم لمواطنيها العالقين في ليبيا بسبل العودة

وكالة الغيمة الليبية للأخبار – طرابلس.

عممت القنصلية العامة التونسية في طرابلس على مواطنيها الراغبين في العودة إلى تونس، بسبل ومواعيد العودة المتاحة إتباعا للبلاغات الصادرة عن رئاسة الحكومة التونسية بشأن فتح الحدود الجوية والبحرية والبرية ومواصلة تنظيم عمليات الإجلاء بالنسبة إلى البلدان التي لم يتم تصنيفها من قبل وزارة الصحة التونسية، حسب درجة إنتشار وباء (كوفيد- 19) فيها.

وحددت القنصلية العامة للجمهورية التونسية بطرابلس لأفراد الجالية المعنيين أنه يتعيّن على المواطنين التونسيين الراغبين في العودة إلى تونس برّا القيام بحجز فندقي لقضاء فترة الحجر الصحي الإجباري لمدة أسبوع بأحد النزل المحددة (مرفق صورة) ، مع ضرورة ضمان عملية النقل من المعبر بالتنسيق مع النزل الذي تم اختياره.
وبالنسبة للراغبين في العودة جواً، فقد فتحت القنصلية العامة باب التسجيل في عمليتي إجلاء جويتين عبر مطار بنغازي ومطار مصراتة تعمل على تنفيذها خلال الأسبوع القادم.

الأمم المتحدة تجدد دعوتها إلى إغلاق مراكز احتجاز المهاجرين

وكالة الغيمة الليبية للأخبار – تونس.

في الذكرى الأولى للهجوم الدامي على مركز احتجاز تاجوراء (مركز إيواء المهاجرين)، جددت الأمم المتحدة من خلال بعثتتها للدعم في ليبيا الدعوة إلى إغلاق مراكز احتجاز المهاجرين، مطالبة بالتحقيق والمساءلة في الحادث الذي راح ضحيته ما لا يقل عن (52) مهاجراً وإصابة (87) آخرين.

وأشارت البعثة في بيان لها بالمناسبة إن الهجوم على مركز تاجوراء يعد أحد أشد الحوادث فتكاً منذ بدء الهجوم على طرابلس في أبريل 2019، حيث علق المهاجرون واللاجئون وقد مرّ على احتجاز البعض منهم فترة تصل إلى عامين دون توجيه أي تهم إليهم، موضحة أن الحادث يؤكد الحاجة الملحة إلى إغلاق جميع مراكز احتجاز المهاجرين في ليبيا وإخلاء سبيل المهاجرين وطالبي اللجوء مع توفير الحماية والمساعدة لهم.

وأعتبرت البعثة هذا أمر ملح بشكل خاص لاسيما وأن ليبيا تكافح للتصدي لجائحة (كوفيد – 19) وحيث يحتجز المهاجرون وطالبو اللجوء ممن هم عرضة لخطر الإصابة بالوباء بالنظر إلى رداءة الصرف الصحي ورداءة الأوضاع الصحية العامة واكتظاظ مراكز الاحتجاز.

وذكر البيان أنه وفقاً للتقرير العلني الصادر عن بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا/ المفوضية السامية لحقوق الإنسان بشأن هذه الضربات الجوية، فإن الهجوم الذي وقع في تاجوراء، وحسب الظروف المحددة، قد يرقى إلى جريمة حرب. بالإضافة إلى ذلك، وإن عدم نقل المحتجزين من المناطق القريبة من أية أهداف عسكرية محتملة أو عدم نقل أهداف عسكرية كانت متموضعة جوار مركز الاحتجاز يعد عملاً يرجح أنه ينتهك الالتزام الذي يقتضيه القانون الدولي باتخاذ جميع التدابير الممكنة لحماية المدنيين في المناطق الواقعة تحت سيطرتهم من آثار الهجمات المحتملة.

وبحسب البيان يساور الأمم المتحدة القلق من أن أكثر من (5000) مهاجر وطالب لجوء قد تم اعتراضهم في البحر هذا العام وإعادتهم إلى ليبيا التي يتعرضون فيها في كثير من الأحيان للاحتجاز التعسفي وانتهاكات حقوق الإنسان وغير ذلك من التجاوزات.

حالة من الاحتقان بين المواطنين العالقين والراغبين في العودة من تونس

وكالة الغيمة الليبية للأخبار – تونس.

توجه عدد من المواطنين الليبيين لاجراء التحاليل الخاصة بالكشف عن فيروس (كورونا) على حسابهم الخاص، حيث تبين لهم أن المختبر المعتمد لهذا النوع من التحاليل (مخابرمعهد باستور) لم يخطر علما من القنصلية بالأمر، وفي انتظار أي مخاطبة بالخصوص.

يذكر أن القنصلية العامة الليبية في تونس قد بلغت عدد من المواطنين بأنه عليهم القيام بالتحليل وإعتماد النتيجة من المكتب الصحي بالسفارة، كما نشرت أمس في صفحتها على (الفيس بوك) رسالة بالخصوص موجهة لمن يرغب من المواطنين في العودة إلى ليبيا.

كما يشار لوجود عدد من العالقين في مدينة صفاقس تحت متابعة القنصلية الليبية هناك والتي تنتظر حلول لتراكم الإلتزامات المالية نتيجة إقامة العالقين في الفنادق، وكذلك في جربة وعدد من المدن بالجنوب إضافة للمجموعة المقيمة مؤخراً في الجانب التونسي من المعبر الحدودي برأس اجدير.