وكالة الغيمة الليبية للأخبار – طرابلس.
علقت إدارة مطار معيتيقة الدولي حركة الملاحة الجوية مؤقتا بالمطار عقب سقوط قذيفتين داخل حرم المطار، وذلك دقائق قبل نزول طائرة شركة البراق الرحلة رقم ( UZ 146 ) والقادمة من مطار تونس قرطاج والتي أعيد توجيهها لتهبط في مطار مصراتة الدولي.
وكالة الغيمة الليبية للأخبار- تونس.
ألغت شركة طيران الراحلة رحلتها رقم (363) المجدولة من مطار تونس إلى معيتيقة عند الساعة 12:40 من ظهر يوم الجمعة، وذلك بعد أن أبُلغ الركاب عن طريق موظفي مكتب الشركة بمطار تونس قرطاج عن تأجيلها إلى الساعة 6 مساء، ثم يتقرر الإلغاء دون أن تكلف الشركة وموظفوها عناء التوضيح أو شرح الأسباب للمسافرين.
وقالت المسافرة “إيمان بن عامر” مستغربة أنه في الوقت الذي تستمر فيه مُعاناة المواطن الليبي بالمطارات الدولية من تأخر والغاء للرحلات دون أدنى اعتبار للظروف التي يمر بها المسافر، مازال ركاب هذه الرحلة ينتظرون مصيرهم منذ الصباح بعد أن همس أحد موظفي الشركة بأنه قد يتم ترحيلهم على متن طائرة شركة الخطوط الأفريقية في حال ما كان هناك متسعا، وبعد أن تنهي إجراءات ركابها أولاً.
وتستنكر “بن عامر” هذا التصرف من شركة خاصة يفترض أنها تهتم بسمعتها وتسعى لنيل ثقة الركاب، موضحة أنه من بين المسافرين مواطنين كبار في السن ومرضى كانو في رحلة علاج إضافة لأطفال ونساء وعجائز، يعيشون على اعصابهم لأن مصيرعودتهم مجهول والأنكى أنه لا أحد يحترم أدميتهم بالتوضيح حتى لا نقول يوفر لهم احتياجاتهم ولو ماء للشراب في هذا الطق الحار وهم ينتظرون منذ الصبح في أغلى بقاع تونس أسعاراً وجميعنا يعلم الظروف ومن يضطر للسفر خاصة إلى تونس.
وكالة الغيمة الليبية للأخبار.
أدانت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا القصف الجوي ضد مأوى المهاجرين في تاجوراء والذي أودى بحياة أكثر من (44) شخصا منهم وإصابة ما يزيد عن (130) آخرين بجروح بالغة، موضحة في بيان لها بالخصوص أن هذه هي المرة الثانية التي يتم فيها الاعتداء بالقصف على مركز الإيواء الذي يُحتجز فيه قرابة (600) مهاجر.
وأعرب الممثل الخاص للأمين العام، رئيس بعثة الأمم المتحدة في ليبيا “غسان سلامة” عن إدانته الشديدة لهذا العمل، معتبرا إن هذا القصف يرقى بوضوح إلى مستوى جريمة حرب إذ طال على حين غرة أبرياء آمنين شاءت ظروفهم القاسية أن يتواجدوا في ذلك المأوى.
وأضاف الممثل الخاص إن عبثية هذه الحرب الدائرة اليوم وصلت بهذه المقتلة الدموية الجائرة الى أبشع صورها وأكثر نتائجها مأسوية، داعيا المجتمع الدولي لإدانة هذه الجريمة وإلى تطبيق العقوبات الملائمة على من أمر ونفذ وسلّح هذه العملية بما يناقض، وبشكل صارخ، القانون الإنساني الدولي وأبسط الأعراف والقيم الانسانية.
وأكدت البعثة التزامها برصد وتوثيق كافة الانتهاكات الجسيمة للقانون الإنساني الدولي وقانون حقوق الإنسان الدولي ورفع التقارير إلى الجهات المعنية في الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لملاحقة الجناة وقد ارسلت لجانا للتحقق المباشر على الأرض إلى مختلف الأماكن التي قد تعرضت لهذه الانتهاكات.
وجددت بعثة الأمم المتحدة والوكالات التابعة لها الدعوة إلى وقف فوري لكافة الانتهاكات الصارخة والاعتداءات المتكررة ضد المدنيين والبنى التحتية المدنية، مذكرة كافة الأطراف بالتزاماتهم بموجب القوانين الدولية النافذة.
وكالة الغيمة الليبية للأخبار – البيضاء.
أصدر مجلس الوزراء بالحكومة الليبية المؤقتة القرار رقم (416) لسنة 2019 والمتعلق بتسمية رئيس وأعضاء اللجنة المركزية للإعداد و الإشراف على انتخابات المجالس البلدية.
ونص القرار على إعادة تشكيل اللجنة المركزية من رئيس وستة أعضاء ومقرر، وأن تعمل اللجنة على سبيل التفرغ التام وتباشر مهامها تحت إشراف وزير الحكم المحلي.
وتتكون اللجنة من :
وكالة الغيمة الليبية للأخبار – تونس.
نفى الملحق الإعلامي في السفارة الليبية بتونس “جمال الكفالي” ماتناقلته بعض مواقع التواصل الاجتماعي وما يتردد من أخبار مفادها منع السلطات التونسية دخول الشباب الليبيين مادون سن (35) سنة بمفردهم ودون أولياء أمورهم للأراضي التونسية.
وأكد “الكفالي” لمراسل وكالة الغيمة صحة البيان الصادر عن السفارة اليوم الاثنين الذي يعزز أن هذا الخبر لا أساس له من الصحة، وان السلطات التونسية لم تصدر أي قرار بالخصوص، وأن هذا عادة ما يتم بالتنسيق والعلم المسبق منوها بالعلاقات المميزة بين البلدين .
وكالة الغيمة الليبية للأخبار – رأس اجدير.
عاد العمل بمنفذ رأس اجدير الحدودي بعد توقف عمل منظومة الجوازات حوالي الساعة (7) مساء السبت، قبل أن يعود ظهر اليوم عند الساعة (3)، حيث أعلنت إدارة المنفذ أن السبب يعود لإصابة كابل الألياف البصرية في منطقة جودائم
وكانت الاتصالات عبر شبكة ليبيانا قد توقفت على المنطقة الغربية بداية من مدينة الزاوية حتى معبر رأس اجدير، قبل أن تعود للعمل قبل قليل.
وكالة الغيمة الليبية للأخبار – سوسة.
انطلقت يوم الإربعاء بمدينة سوسة التونسية، فعاليات بطولة (الصداقة الدولية الثالثة) لكرة القدم 2019، بمشاركة فرق من (ليبيا، تونس، الجزئر)، والتي تستمر هذه البطولة علي مدار (8) أيام متتالية .
حيث تشهد مشاركة (16) فريق من الفئة المختلطة، (8) من فئة الكبار، (6) من فئة الصغار، وقد كانت نتائج أول يوم من المباريات للفئة المختلطة، كافي لاتي (5)، ونزريك (3)، فريق الواو(6 )، ليبيانا (1)، المواكب(6 ) الخطوط الإفريقية (6).
وقال رئيس لجنة تنظيم البطولة “مروان رجب” هذه البطولة انطلقت في نسختها الثالثة بمشاركة مجموعة من الفرق ( شركة اكاكوس للعمليات النفطية، نادي الوحدة، شركتي الخطوط الليبية والإفريقية، نادي الشباب الوحدوي، شركتي المواكب وخليج سدرة، قناة الواو، كافي لاتي، شركة لبيانا) إضافة لفرق من دولتي تونس والجزائر.
أجريت القرعة لفئة القدامي ومختلف الأعمار، وتُدار المباريات عن طريق حُكام دوليين .
وكالة الغيمة الليبية للاخبار – تونس.
أطلق الاتحاد الأوروبي مع وزارة الصحة الليبية رسمياً يوم الإربعاء (5) مشاريع جديدة ممولة من الاتحاد الأوروبي لدعم القطاع الصحي الليبي.
و تغطي المشاريع مجموعة واسعة من أولويات النظام الصحي في ليبيا، مع التركيز بشكل خاص على (خدمات الرعاية الصحية الأولية، وسلامة نقل الدم، وتعليم الممرضات والقبالة، والدعم العقلي والنفسي الاجتماعي، فضلاً عن الوقاية من الأمراض غير المعدية وإدارتها)، وتبلغ الميزانية التراكمية التي تبرع بها الاتحاد الأوروبي لهذه المشاريع الخمسة حوالي (13) مليون يورو.
وشهد الحدث الذي افتتحه رئيس قسم التعاون في بعثة الاتحاد الأوروبي لدى ليبيا “ستيفانو سوجيا” مشاركة عدد من المسؤولين الليبيين في القطاع الصحي وكان بمثابة فرصة لمراجعة التقدم المحرز في مرحلة بدء المشاريع، ومناقشة تأثير الأزمة الأخيرة على التنفيذ والاتفاق على الخطوات التالية للفترة القادمة.
وفي كلمته الافتتاحية رحب مستشار وزير الصحة بحكومة الوفاق “ناجي عبد الله” بالتعاون الفني بين الاتحاد الأوروبي وليبيا في القطاع الصحي، مؤكداً أن هذه المشاريع تتناول القضايا والأولويات الهامة للنظام الصحي الليبي، أملا أن تشكل مثالًا جيدًا من شأنه أن يساعد الوزارة على تحسين توفير الرعاية الصحية وجودتها في بلدنا.
وبحسب البعثة الأوروبية المبادرة تأتي مع استمرار النزاع المسلح في طرابلس، حيث أصبحت احتياجات القطاع الصحي الليبي ملحّة أكثر من أي وقتٍ مضى.
وكالة الغيمة الليبية للأخبار – طرابلس.
أعربت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا عن عميق قلقها إزاء تزايد حالات الاعتقال والاحتجاز التعسفي والخطف والاختطاف والاختفاء في ليبيا والتي تطال مسؤولين وناشطين وصحفيين، معتبرة أن هذه الحالات تنذر بتدهور سيادة القانون في ليبيا.
وتشدد البعثة على أن القانون الدولي لحقوق الإنسان ينص على أن لكل شخص الحق في الحرية والأمن الشخصي، ولا يجوز إخضاع أي شخص للاعتقال أو الاحتجاز التعسفي، وأن القانون الدولي الإنساني يحضر حالات الاختفاء القسري، شأنها شأن عمليات الخطف والاختطاف.
وتذكر البعثة جميع أطراف النزاع بضرورة التقيد بالتزاماتها بحقوق الإنسان وسيادة القانون، وأنه على جميع السلطات أن تعمل في ظل سيادة القانون وأن تتأكد من أن عمليات الاعتقال والاحتجاز تخضع كلياً للإجراءات القانونية الأصيلة وقواعد الإنصاف الأساسية.
وذكرت البعثة الأممية أنه منذ بداية النزاع الحالي في طرابلس، سُجلت زيادة حادة في عمليات الاختطاف والاختفاء والاعتقالات التعسفية، حيث كان ما لا يقل عن سبعة مسؤولين وموظفين ضحية للاعتقال التعسفي أو الاختطاف في شرق ليبيا وغربها، ولا يزال مصير جميع هؤلاء الضحايا مجهولاً، وقد يكون آخرون قد اختفوا في ظروف مماثلة.
وقالت البعثة أنه يستمر الصحفيون أيضاً في مواجهة مزيدٍ من التهديدات والتخويف والعنف، فيما يتصل غالباً بإرسال تقارير عن النزاع أو الدعوة إلى السلام. ولا يزال مصير إثنين من الصحفيين العاملين في قناة ليبيا الأحرار التلفزيونية مجهولاً. وتطالب البعثة بالإفراج الفوري وغير المشروط عنهما وضمان عودتهما الآمنة إلى أسرتيهما.
كما تدعو البعثة جميع الأطراف إلى الإفراج الفوري عن أي شخص يتم اعتقاله أو احتجازه بشكل تعسفي، والإحجام عن الضلوع في أعمال الخطف والاختطاف والاختفاء القسري. حيث يعتبر إحتجاز الرهائن أثناء النزاع انتهاكاً للقانون الإنساني الدولي وقد يرقى إلى جريمة حرب.
وكالة الغيمة الليبية للأخبار – تونس.
قال المتحدث باسم الديوانة التونسية (الجمارك) العميد “هيثم زناد” ، إنّ حجز أعوان الديوانة الأسبوع الماضي لـ(ستيكة) حليب بالمعبر الحدودي برأس جدير، يندرج في إطار العمل العادي للديوانة، موضحاً إنه تقرر خلال اجتماع انعقد مؤخّرا بمقر ولاية مدنين بحضور كل الأطراف المتدخلة، منع مرور الحليب وبعض المواد الاستهلاكية الأخرى إلى الدول المجاورة مهما كان حجم الكمية.
وأكد “زناد” لدى حضوره في برنامج ”الماتينال” المعروض على قناة نسمة، أنّ أعوان الديوانة بمعبر رأس جدير، تمكنوا خلال الفترة الماضية من حجز (1850) لترا من الحليب و(1800) طن من مواد العجين وذلك في إطار مقاومة تهريب المواد الاستهلاكية.
وأشار المتحدث باسم الديوانة إلى أنّ مختلف أجهزة الديوانة، تمكنت خلال سنة 2018 من حجز بضائع مختلفة بقيمة (192) مليون دينار، وبضائع بقيمة (67) مليون دينار في الربع الأول من العام الجاري.